وتم وقف هذا الفيلم الذي اعتبر في وقت أنه يعمل علي تشويهو صورة المجتمع المصري حيث تعددت مشاهد الغير فيه وبعد تعديل مشاهد العرض تم نشره ولكن تم ايقاف كثير من القائمين علي هذا العمل وظهور احكم تأديبية لهم.
واتهمت الفنانة سهير رمزي المخرج المشهور سعيد مرزوق وقدمت دعوة قضائية بعد أن قام بتصوريها تمام وأنها لم تكن علي درايه بهذا المشهد الا بعد نشر هذا المشهد.
في وقتها قام الريس أنور السادات بعرض القائمين علي الفيلم الي المحاكم التأديبية وتم إذاعة هذا الفيلم ولكن بعد ذالك تم رفعه لما فيه من المشاهد الغير الخلافية