بعد أن قرر الأب أن يزوج ابنه البالغ من العمر 20 عاما لبنت صديقه التي تبلغ من العمر 13 عاما فقط، أي أنها ما زالت في سن الطفولة، لتستمر علاقة الصداقة بينهم بزواج أبنائهم
ظل هذا العجز من العريس لمدة شهر، إلى أن ذهبت العروسة لوالدتها لتحكي لها عن ما لم يحدث من زوجها، لا تستطيع والدتها السكوت إلى أن طلبت طلاق ابنتها لعدم قدرة العريس على القيام بمهامه في ليلة الزفاف، وبعد أن تم فضح العريس والإشهار به في بلدة صغيرة بكفر الشيخ.
والدة العريس لا تستطيع السكوت عن فضيحة ابنها فقررت أن تنتقم لسمعة ابنها وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وبعد رجوع العروسة لبيت زوجها قررت أم زوجها بمساعدة زوجات أبنائها بعد أن أمسكوا بها وقامت أم الزوج بفض غشائها وعذريتها لتجد العروسة نفسها في موقف وكأنها تم ذبحها.
وتذهب البنت بعد أن تم فض عذريتها إلى بيت اهلها وتصعد أعلى العمارة لتلقي بنفسها من الأعلى منتحرة لتتخلص من فضيحتها، لكنها لم تمت وذهبوا بها إلى المستشفى وما أن تم علاجها قررت أن تقطع شريانها بآلة حادة لتذهب إلى خالقها ضحية